السعر: 60ج

سجين الرواية

احترق كلما أراني افقد قدرتي علي التعامل مع البشر ، كل الاشياء كما هي الا أنا فقد زاد الخراب بداخلي ، اصوات الصريخ اصبحت تدوي صداها في أعماقي البالية ، رغبة في البكاء أو الاختباء بعيدآ عن ذلك العالم الذي جعلني اخرج أسوء ما بي ؛ لمواجهه أقبح ما فيه ،بيت كماء يتأخد شكل الاناء الموضوع فيه يتشكل مع تفاصيله دون النظر لرغبته أو لأرادته حتي انني لم استطع أن احمي روحي من الانطفاء فمن ينتظر ذلك اللا مكترث أن يكمل ما بدأ ، من سيقوم روحه من الاعوجاج من ينتظر عودته … لا أحد

اترك رد

يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة مراجعة
لا توجد مراجعات حتى الآن
يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة مراجعة
لا اقتباسات حتى الان
لا يوجد قراء حتى الآن
مشاركة
في حضرة الكونت
حين أثور
جميع الحقوق محفوظة
%d مدونون معجبون بهذه: